الحب في صدق النية ... خير الصفات المرضية
الحب فطرة عند الإنسان ، وغريزة عند الطير والحيوان ... والحياة بغير الحب لا تعاش ... فهو إكسير الحياة ، وهو من ضرورات الحياة التي لا يمكن الاستغناء عنها ، وإلا تحولت حياتنا إلى جفاف عاطفي وجحيم لا يطاق ...
فهناك حب بين العبد والرب ، وحب للأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام ، وحب للمؤمنين وعباد الله الصالحين ، وحب بين الأبناء وآبائهم وأمهاتهم ، وحب بين الإخوة والأخوات ، وحب بين الزوجين ... ولكل منها معنى خاص ... فحب العبد لله يعني طاعته ، وحب الله لعباده يعني رحمته بهم ورضاه عنهم ، وحب الأنبياء والمرسلين يعني توقيرهم واتباعهم والاقتداء بهم ، وحب المؤمنين والصالحين يعني احترامهم وتقديرهم وحسن الظن بهم ، وحب الآباء لأبنائهم يعني رحمتهم وحنانهم ورأفتهم وشفقتهم بهم ، وحب الأبناء لآبائهم يعني تقديرهم واحترامهم ، وحب الإخوة والأخوات يعني احترامهم وتقديرهم ، والحب بين الزوجين يجتمع فيه الحب الفطري والعاطفي والحب العقلي .
فاللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربنا إلى حبك ...
اجمعنا على ما يرضيك واجعلنا من المتحابين فيك .
الحب فطرة عند الإنسان ، وغريزة عند الطير والحيوان ... والحياة بغير الحب لا تعاش ... فهو إكسير الحياة ، وهو من ضرورات الحياة التي لا يمكن الاستغناء عنها ، وإلا تحولت حياتنا إلى جفاف عاطفي وجحيم لا يطاق ...
فهناك حب بين العبد والرب ، وحب للأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام ، وحب للمؤمنين وعباد الله الصالحين ، وحب بين الأبناء وآبائهم وأمهاتهم ، وحب بين الإخوة والأخوات ، وحب بين الزوجين ... ولكل منها معنى خاص ... فحب العبد لله يعني طاعته ، وحب الله لعباده يعني رحمته بهم ورضاه عنهم ، وحب الأنبياء والمرسلين يعني توقيرهم واتباعهم والاقتداء بهم ، وحب المؤمنين والصالحين يعني احترامهم وتقديرهم وحسن الظن بهم ، وحب الآباء لأبنائهم يعني رحمتهم وحنانهم ورأفتهم وشفقتهم بهم ، وحب الأبناء لآبائهم يعني تقديرهم واحترامهم ، وحب الإخوة والأخوات يعني احترامهم وتقديرهم ، والحب بين الزوجين يجتمع فيه الحب الفطري والعاطفي والحب العقلي .
فاللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربنا إلى حبك ...
اجمعنا على ما يرضيك واجعلنا من المتحابين فيك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق