الأحد، 15 يونيو 2014

عشر تغريدات !!!

للثوار أغرد تغريدات النصر بإذن الله عز وجل .
فغردوا معي يا أحرار لجند الإسلام الثوار .

يقول الشيخ عبد الوهاب البغدادي المالكي رحمه الله:
بغداد دار لأهل المال طيبة *** وللمفاليس دار الضنك والضيق
ظللت حيران أمشي في أزقتها *** كأنني مصحف في بيت زنديق !!
====
هناك مؤامرة دولية وحرب عالمية على الإسلام والمسلمين اشتد أوارها بعد أحداث سبتمبر 2001 المفبركة !! وتم التأكيد عليها في مؤتمر أنابوليس !!
====
الاختلاف في الفروع ضرورة وسعة ومرونة ، فاختلاف الأئمة رحمة للأمة ... يقول عمر بن عبد العزيز رحمه الله: ما سرني لو أن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم لم يختلفوا ، لأنهم لو لم يختلفوا ، لم تكن رخصة !! ويقول السيد رشيد رضا رحمه الله: نتعاون فيما اتفقنا عليه ، ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه !! ويقول الأستاذ عبد الحليم أبو شقة صاحب كتاب: تحرير المرأة في عصر الرسالة: نتعاون فيما اتفقنا عليه ، ونتحاور فيما اختلفنا فيه !!
====
لا نريد صوفية تشطح ، ولا سلفية تنطح ... نريد وسطية تنصح !!!
====
الدعوة موقف ... الدعوة محبة ... الدعوة رحمة ... الدعوة نصيحة ... الدعوة قدوة ... الدعوة التزام ... الدعوة إيجابية ... معاملة حسنة ... خلق كريم ... سلوك منضبط ... كلمة طيبة ... ابتسامة مشرقة !!
====
لمن أراد الأجر والثواب !!
إن مساعدة الفقراء والمحتاجين والمنكوبين مقدمة على الحجة النافلة والعمرة النافلة ... وحتى الفريضة يمكن تأخيرها وتأديتها فيما بعد على التراخي ... كما هو عند الإمام الشافعي والإمام محمد بن الحسن الشيباني رحمهما الله تعالى ... قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: لأن أعول أهل بيت فقراء من المسلمين شهراً أو جمعة ، أو ما شاء الله ، أحبّ إليّ من أن أحج حجة بعد حجة !!
====
منذ عام 2003 والشيعة الروافض يتفردون بالحكم والسلطة وينهبون أموال العراق ويقتلون ويضطهدون المسلمين في العراق ، والعالم كله ساكت ومتعامي عن جرائمهم ومجازرهم ، ومتخاذل عن نصرة المسلمين ... والآن عندما تقدم المسلمون ... قام العالم كله ضدهم ... أأدركتم حجم المؤامرة الدولية والحرب العالمية على المسلمين في العالم ؟!
====
التعريف الغربي للإرهاب والإرهابيين !!
الإرهاب = الإسلام والجهاد .
الإرهابيون = المسلمون والمجاهدون .
أما الغرب واليهود والمجوس والروس والبوذيون فرسل سلام وحماة حقوق الإنسان !!!
====
فرصة ذهبية للثوار في سورية !!
الشعب السوري والشعب العراقي شعب واحد ودم واحد ... والعدو واحد والجريمة واحدة والمصير مشترك ... وما حدث وما زال يحدث في العراق من تقدم لثوار العراق الأحرار ، يصب في مصلحة الثوار والشعب السوري المنكوب ... حيث انسحبت وستنسحب شبيحة العراق وإيران وحتى عصابة حزب اللات من سورية لدعم الهالكي في العراق ... فاغتنموا الفرصة ولا تضيعوها ... فتضييع الفرصة غصة !!
====
اللهم انصر عبادك المجاهدين المرابطين الصادقين المخلصين الصابرين المحتسبين في الشام والعراق واليمن وليبيا وبورما ومالي وأفريقيا الوسطى وفي كل مكان وزمان يا حي يا قيوم يا مالك الملك يا ذا الجلال والإكرام .
اللهم كن لهم حافظا وناصرا ومؤيدا ومعينا يا رب العالمين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق