الجمعة، 4 أبريل 2014

لا تعطلوا حكم الله في القصاص

كفانا مثاليات وليكن عندنا واقعية ... فنحن لسنا أرحم بهم من الله !! ( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير ) . ( وليجدوا فيكم غلظة ) . ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) . ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما مناً بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها ... ) . ( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ) . فالجزاء من جنس العمل ... وكما تدين تدان ... واحدة بواحدة والبادي أظلم . العفو فضل ، والقصاص عدل ، والشعب السوري يريد العدل . نريد حقنا ... نريد القصاص العادل ... ولن نتازل عنه ... ولا نريد تعطيل حكم الله في القصاص . ليس هناك نشوة هي أجمل من نشوة النصر والانتقام من القتلة الظلمة . ( ويشف صدور قوم مؤمنين ) . فياض العبسو .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق