كفانا مثاليات وليكن عندنا واقعية ... فنحن لسنا أرحم بهم من الله !!
( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير ) .
( وليجدوا فيكم غلظة ) .
( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) .
( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما مناً بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها ... ) .
( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ) .
فالجزاء من جنس العمل ... وكما تدين تدان ... واحدة بواحدة والبادي أظلم .
العفو فضل ، والقصاص عدل ، والشعب السوري يريد العدل .
نريد حقنا ... نريد القصاص العادل ... ولن نتازل عنه ... ولا نريد تعطيل حكم الله في القصاص .
ليس هناك نشوة هي أجمل من نشوة النصر والانتقام من القتلة الظلمة .
( ويشف صدور قوم مؤمنين ) .
فياض العبسو .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق